Rap - تمرد مافيا الدعارة على مافيا البوليس

videos clip
افلام عربية
film_marocain
فلام غربية
music
les jeux
logisiale
الابراج
chat
الجرائد المغربية
صور مضحك
قران الكريم ستون حزب كاملة
أفضل 50 لعبة لجوالات
google
tv
وزنك بالنسبه لجسمك
radio
نتائج مباريات كرة القدم
تمرد مافيا الدعارة على مافيا البوليس
videos clip hip hop
اكبر مركز لرفع الملفات
الاشهار لموقعك
فيديو الطالبي
فيديو الشابة نبيلة
فيديو الستاتية
fokaha
الشيفرات
لعبة puzzle bobble
nokat mp3
video rap marocain
video hindi
اغاني الراب الجزائري
RADIO MEDI1
برنامج مباريات كأس افريقيا 2008
fokaha tarjama
مواقع إسلامية
hindi video
الراب الفرنسي
video techtonic
flach koraan
video clup eminem
Combat Des Chiens
radio hit radio
oum_baggy
Titre de la nouvelle page



 

تمرد مافيا الدعارة على مافيا 

البوليس

 

لقد عرف المغرب شوارع المظاهرات السياسية, وعرف شوارع الاحتجاج الاجتماعي, وعرف شوارع شرطة القرب السيئة الذكر, ويعرف الآن شوارع العمل الجنسي العلني .. وغدا ربما يتحول الشارع إلى مقبرة تعانق فيها جثة المومس جثة المخبر أو الشرطي, ليس غريبا أن نسمع أن الدار البيضاء ومراكش وأكادير أصبحت تنافس المدن العالمية العريقة في صناعة الجنس كبوغوتا وبرازيليا وبانكوك .. المدن المذكورة بدل أن تكون مجالا مفتوحا للتطور الحضري والعمراني وقاطرة للاقتصاد الوطني وموقعا مغريا للاستثمارات الوطنية والعالمية, انزاحت عن وظائفها الحيوية وتحولت إلى ماخور واسع, حتى أرقى شوارع المدن أصبحت مشاتل وقواعد محصنة للعاهرات والشواذ والجنس الثالث travesti تحت حماية أمنية مشروطة ومدفوعة الأجر

حكمة القرود الثلاثة


ولعل أحداث الاصطدام الدموي بين بائعات الهوى ورجال الأمن بشارع أنفا بالدار البيضاء يوم الاثنين19 نونبر2007 مؤشر قوي على النفوذ الواسع لهذه «الكائنات الليلية» التي حولت أجمل وأرقى وأغنى شوارع الدار الدار البيضاء إلى معرض للأجساد العارية ورصيف حالك لـ اللحم الرخيص
 

 

هذه الواقعة كشفت أن هناك أعطابا حقيقية في جعل الواجهات المجالية الحضرية لمدينة الدار البيضاء رافعة للتنافس مع كبريات الحواضر العالمية، وهذه هي الغاية التي دفعت بتعيين محمد القباج واليا على جهة الدار البيضاء من أجل وضع خبرته العلمية في الهندسة والضرب والقسمة وقياسات الطول والعرض والارتفاع لتحويل هذه المدينة إلى قطب حضري واستثماري بامتياز. لكن يبدو أن حسابات الوالي القباج كانت خادعة، وخطته لوضع مدينة الدار البيضاء في مصاف المدن العالمية كانت فكرة مجنونة، لعدة اعتبارات، منها غياب الإرادة السياسية، وتواطؤ بعض البوليس بتوفير الغطاء الأمني لبائعات الهوى مقابل التنازل عن وظيفة حماية المجالات الحضرية من «الدخلاء» و»الدخيلات»، هو دليل ساطع على أن مدينة الدار البيضاء ليس لها رب يحميها. فجهاز الأمن الوطني الذي وهب شرايين الدار البيضاء لتلتهمها «أبقار شاردة» ينبغي أن يقدم مسؤولوه استقالتهم. وهم لم يهبوا فقط شوارع الدار البيضاء الراقية التي استنزف تلميع واجهاتها الملايين من الدراهم، بل وضع عدد منهم سلاحهم وبزاتهم رمز السيادة وخبراتهم لخدمة بائعات الهوى، وتحولوا إلى «فيدورات» ودروع بشرية لتلويث طهارة المدن.. والمواجهة الدامية التي كان شارع أنفا (من يصدق هذا الخبر؟!) مسرحا لها كانت بداية لنهاية «التعايش» بين بنات الليل ورجال البوليس، وهو «تعايش» كما سبقت الإشارة إلى ذلك مدفوع الأجر، وإلا ما الذي دفع المصالح الأمنية إلى نهج حكمة القرود الثلاثة (لا أسمع ولا أرى ولا أتكلم) طوال هذه المدة، حتى تحول شارع أنفا والشوارع المجاورة والمتقاطعة منه ( المسيرة الخضراء، الزرقطوني، مولاي يوسف، مولاي رشيد، الراشيدي، الحسن الثاني...) إلى أكثر أرصفة الدار البيضاء تلوثا وفسادا وعفنا؟ ما الذي جعل ضمير الشرطة يستيقظ اليوم بعد سنوات من السبات لتعلن حربا تطهيرية في شوارع البيضاء؟ لماذا اختارت بائعات الهوى المواجهة المباشرة مع رجال الأمن ولم تهرب كفئران مذعورة؟ أليس من يختار المواجهة المباشرة هو صاحب حق مشروع؟ فمن هو المعتدي في هذه الحالة بائعات الهوى اللواتي يدافعن عن قمع غريزة البقاء أم رجال البوليس؟ 


إن هذا الانزياح للخريطة الجنسية بالبيضاء هو انزياح خطير أصاب في مقتل الشرايين الاقتصادية لإحدى أكبر مدن إفريقيا، ونقصد أرصفة شوارع الدار البيضاء الراقية التي تحولت إلى «محميات» للجنس.

 

سخاء القوادين وصمت الشرطة!

  ـ صراع بين مومس وشاب من المثليين جنسيا على امتلاك الشارع

 

ملاقاة المومسات في أهم شوارع المدن الكبرى (الدار البيضاء، طنجة، مراكش، الرباط، فاس، أكادير، سلا، مكناس...)، أصبح أمرا اعتياديا، لا يكاد يثير حفيظة العابرين اللهم الحالمون بالمدينة الفاضلة. فقد حولوها إلى «مستعمرة»، لها قوانينها ومقيمها العام وجنودها وحراسها ومخبروها وتجارها وزبائنها وسماسرتها وفضاءاتها الخاصة.

 

وتتمتع تلك الشوارع بنظام حراسة خاص لا يدركه إلا الراسخون في إنتاج اللحم الآدمي الطازج، حيث تحولت، بفعل العناية، إلى مشتل خصب لإنتاج كل أنواع المومسات، المحترفات والهاويات، خاصة من تلميذات الثانويات وبنات المانيفاكتورات والهاربات من التفكك الأسري أو الفقر الضاحوي، وبكل الأحجام والأشكال (النحيفة، البدينة، الممتلئة، الطويلة، القصيرة، السمراء، السوداء، البيضاء)، وأغلب هؤلاء المومسات (أو العاملات الجنسيات) لسن، في الغالب، سوى دمى متحركة بأيدي سماسرة الجنس الذين استطاعوا «تطبيع» العلاقات مع بعض رجال الشرطة، خاصة من ذوي النفوذ، الذين باتوا محط اتهام وتساؤلات مقلقة لدرجة أن «راديو المدينة» أضحى يطرح التساؤل التالي: هل يتلقون بسخاء نسبا مائوية من الأرباح مقابل الصمت وغض الطرف وإطلاق صفارات الإنذار أثناء تنظيم الحملات الأمنية؟

 

ولأن الشراكة بين بعض رجال الأمن والقوادين أمتن من أن تنال منها الحملات الأمنية، فإنها سمحت لهؤلاء باجتياز اختبار القوة بنجاح، ومكنت السماسرة من بسط السيطرة الكاملة على الشارع، حيث أصبح كل قرار يرمي إلى إزالتهم من الشارع محكوم بالبطلان.

 

ليس هذا فحسب، فالشارع يفضي إلى مسالك وفضاءت أخرى أصبحت بدورها تحت سيطرة القوادين، مثل بعض الفنادق الرثة (المنسية) التي تستقبل زبائن «الباص» (تحت الحراسة المشددة لبعض رجال الأمن!) وبعض المقاهي التي تشكل أٍرضية خصبة للقاءات، وتهيئ السهرات الخاصة ،إضافة ببعض الشقق المفروشة (أو مابت يطلق عليه «الفوكاريم» الجنسي!).

 

وإذا كان الشارع قد تحول إلى فضاء جنسي شامل (ليلا)، السؤال الذي ينبغي أن نطرحه، هل رفع المسؤولون عن تطهير الشارع وتأمينه «الراية البيضاء»؟ لقد بادر عمدة إحدى المدن الإيطالية (...) إلى توزيع آلات تصوير «كاميرات» رقمية على رجال الشرطة وأمرهم بتصوير أي سيارات يرون أصحابها يتوقفون للتبضع الجنسي على جوانب الطرق، في أفق نشر أرقام لوحات تلك السيارت في الصحف المحلية ليشعر أصحابها بالخزي فيمتنعوا عن ملاقاة بائعات الهوى. فكم من كاميرا تابعة للشرطة المغربية معلقة في الشوارع، ورغم ذلك، فإن عدد بائعات الهوى في شوارعنا يرتفع ويتضخم بشكل دائم، وهن الآن من يضعن الشروط ويصنعن القوانين!

 

 

 

2 ـ فتاة في ثياب الخدمة الليلية تنتظر الزبون السخي

 

 

3 ـ مومس مغمي عليها بعدما خسرت معركتها مع المنافسين والمنافسات

 

 

4 ـ حافية القدمين، أضاعت الحذاء وهي تهرب من قبضة الشرطة

 

 

5 ـ لا شيء أحن من الرصيف على اللحم المترهل والجسد الممتلئ خمرا.

 

 

6 ـ العري أضحى شكلا من أشكال الاحتجاج ضد عدم وفاء البوليس بالتزاماته.

 

 

 

 

7 ـ دائما على أهبة العمل، بقليل من الثياب، وكثير من الأفخاذ!

 

 

8 ـ حتى المتحولون جنسيا استعمروا مساحات من شوارع اللذة.

 

 

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

    www.lgayla.com

Ce site web a été créé gratuitement avec Ma-page.fr. Tu veux aussi ton propre site web ?
S'inscrire gratuitement